الحياة بعد الطلاق Secrets
الحياة بعد الطلاق Secrets
Blog Article
بدء حياة جديدة بعد الطلاق لا يعني عليك أن تكوني "سوبر وومان"، بل تذكري أنك مازلت بشر وربما تحتاجين للمساعدة من وقت لآخر، ولا عيب في ذلك، المهم أن تطلبيها من الشخص الصحيح. إذا كنت بحاجة لقدر من المال يدعمك حتى تجدين وظيفة، فاذهبي لشخص مقرب منك يمكنه أن يقرضك بعض الأموال التي تساعدك على أن تعيدها له بعد أن تحصلي على وظيفة ويكون لديك راتب.
ابدأي في قراءة ومشاهدة المزيد من كتب ومقاطع الفيديو للمساعدة الذاتية خلال هذا الوقت لمساعدتك في المرحلة التالية.
أعراض التطفل مثل تكرار تجربة الذكريات المزعجة أو الكوابيس أو ذكريات الماضي باستمرار.
يساعد الروتين اليومي في توفير شعور بالاستقرار، حاول أن تضمن الأنشطة اليومية مثل ممارسة الرياضة، القراءة، أو الهوايات.
يعد الوصول إلى العائلة والأصدقاء ، والانضمام إلى مجموعة دعم أو البحث عن معالج ، وتعلم استراتيجيات المواجهة الفعالة بعض الطرق للمساعدة في تخفيف الأعراض المؤلمة لصدمات ما بعد الطلاق ، والتي تؤدي في النهاية إلى طريق التعافي والشفاء.
إذا كان لديك أطفال من زواجك ، فعليك الآن العناية بهم. هذا يعني المزيد من المسؤولية الإضافية ، لكن لا تدع هذا يثقل كاهلك. فكر في الأمر على أنه تحدٍ وستكون قدوة لهم.
قبول الخسارة: لا يتزوج الناس عمومًا لأنهم يفترضون أنهم سيطلقون في النهاية، الامارات فقد يكون فسخ زواجك صدمة تنقلك إلى مراحل أخرى، وصولًا إلى القبول.
الانخراط في الأنشطة التطوعية يمكن أن يوفر لك شعورًا بالهدف ويعزز من رفاهيتك النفسية.
جمالك هو موقع إلكتروني متخصص بكل ما يتعلق بالمرأة العربية ومساعدتها في الحفاظ على جمالها وأناقتها وكيفية الاعتناء بصحتها ورشاقتها في كل مراحل حياتها، بالإضافة إلى تقديمه العديد من النصائح التي تتعلق بالحياة الأسريّة و المطبخ والتغذية والحمل.
بمجرد أن يقرر الوالدان الانفصال والطلاق، يمرُ أفراد الأسرة بعدّة مراحل من التكيّف؛
عندما تغيب لغة الحوار.. الطلاق العاطفي أصبح الظاهرة الأكثر شيوعا بين الأزواج
بمجرد أن تمر الامارات بمرحلة الغضب والشعور بالصدمة والإنكار ، ستبدأ ببطء في قبول التغيير. ستدرك أن ما تم القيام به قد تم ولا يمكنك إهدار حياتك بعيدًا بمجرد العيش في عقلك.
قصص لوسيمقابلاتأفكار مبتكرةالأبراجحياتكالمطبخعلاقات وصحة جنسيةخواطر فستانيديكور
إعطاء الشخص نفسه فرصة للحزن وعدم الهروب من هذا الشعور بالتجاهل أو اللجوء إلى المسكنات أو الأدوية من دون استشارة الطبيب النفسي.